الأخبار

الأمير الحسن يرعى مؤتمرًا حول واقع البحث العلمي وأثره على الاقتصاد الوطني

أكد سموه أن العلم هو استثمار استراتيجي وليس تكلفة إضافية، مبينًا أن اقتصاد المعرفة يبدأ بالبحث والابتكار. وأوضح سموه أن البحث العلمي ليس ترفًا، بل يعد محركًا اقتصاديًا وإنتاجيًا وطنيًا، إذ يرتبط الإنفاق على البحث والتطوير ارتباطًا مباشرًا بنمو الناتج المحلي الإجمالي في الاقتصادات القائمة على المعرفة.

الأمير الحسن يشهد توقيع اتفاقية توأمة بين موقع أم قيس ومدينة إركولانو الإيطالية

وأكد سموه أن هذه التوأمة لا تعبر فقط عن الماضي المشترك، بل عن المستقبل الجماعي أيضا، وتؤكد أن التراث الثقافي يعد جسر بين الأمم، والأديان، والأجيال، وتذكر بأن الهوية ليست انعزالية بل مبنية على الروابط والعلاقات الإنسانية. وبين أن هذه التوأمة تتضمن نقل القيم بالإضافة إلى إرث المكان التاريخي وذلك من أجل الحفاظ على السياقات التاريخية لما نرثه ولترجمته إلى أعمال على أرض والواقع تتمثل بهذه الشراكة.

الأمير الحسن يختتم زيارة عمل إلى فرنسا

اختتم سمو الأمير الحسن بن طلال والأميرة ثروت الحسن، أمس الأحد، زيارة عمل إلى فرنسا شاركا خلالها في اجتماعات وعقدا لقاءات متنوعة. و زار سموهما معرض “كنوز منقذة من غزة: 5000 عام من التاريخ” في معهد العالم العربي في باريس واطلعا على محتوياته من القطع الأثرية والصور الفوتوغرافية التي تشهد على تاريخ المدينة الغني والمتنوع والحضارات المتعددة التي تعاقبت عليها.

عيد الاستقلال 2025

جاء استقلال المملكة الأردنية الهاشمية لاستكمال بناء دولة عربية هاشمية، تتحقّق من خلالها آمال أحرار العرب بدولة تملك قرارها، وتتطلع إلى رسم مستقبل أبنائها. كما أتى الاستقلال استكمالاً لمشروع عربي نهضوي، تأسّس في القرن الماضي على مبادئ القومية، والحرية، والوحدة، والاستقلال، والمساواة، والتقدم. وقد أنعم الله عليّ بأن أعيش سنوات الاستقلال كلها حتى يومنا هذا وأن أشهد معاني الاستقلال وهي تتعاظم عامًا بعد عام، لتشق طريق العمل من أجل وضع الإنسان في صلب معادلة الكرامة الإنسانية. كل عام والأردن قيادة ومواطنين وأرضًا بألف خير . الحسن بن طلال

المسيحيون في المشرق العربي وطموحات الوحدة والتنوير

حضر صاحب السمو الملكي الأمير الحسن بن طلال، رئيس مجلس أمناء المعهد الملكي للدراسات الدينية، الحفل الختامي للمؤتمر بعنوان “المسيحيون في المشرق العربي وتطلعات الوحدة والتنوير”، والذي جمع عدداً من القادة المسيحيين البارزين، وذلك في الفترة ما بين 7 و8 أيار 2025.

انضمام المعهد الملكي للدراسات الدينية إلى شبكة مراكز العلاقات المسيحية-الإسلامية

يتشرف المعهد الملكي للدراسات بين الأديان بأن يكون عضوًا في شبكة مراكز العلاقات المسيحية الإسلامية (NCMCR)، وهي منصة دولية توحد المؤسسات الأكاديمية والبحثية المكرسة لتعزيز الحوار والتفاهم المتبادل والتعاون بين المجتمعات المسيحية والمسلمة.

Scroll to top